* قد يكون الاعترافُ بـ(الحب) فضيحةً!!
وكشفُ أسرار (الهوى) مجاهرةً بالرذيلة!!.
* بيدَ أن البوحَ بـ(لواعج ) الحُب وتباريح (الصبابة) هو نجوى يستلذ بها (العشاق) ويطرب لحديثها (المتيـّمون) أمثالي!!!
* سأضع قناعَ (الوقار) وأخلع جلبابَ (التحشّم)!!! ولن أبالي بـعين (الرقباء) ولا عتبِ (العُذّال)
* فمابي من لهيبِ الجوى وسُعار الحب وأوارِ الشوق يقلق الفؤاد ويستطير اللب.
* دع عنك عذلي يامن كان يعذلني* * لو كنتَ تعلم مابي كنت تعذرني.
* لذا لن أكترثْ لأقوامٍ بردتْ أشواقُهم وذبـُلتْ زهورُ مشاعرهم فـ:
لا يعرفُ الشوقَ إلا من يكابدُه* * ولا الصبابةَ إلا من يعانيها.
* فهاكم بعض اعترافاتي (والكريمُ الحر من ستر عيبةَ أخيه)!!!
قرِّبوا ريشتي وهاتوا دواتي * * واتركـوني من التـي واللـواتـي.
* معشوقي ياسادة جَمعَ من الحُـسن أكمله ، ومن البهاء أنضره ، ومن الجمالِ أمتعه.
* علقته صغيراً لم أشب عن طوق الطفولة ،ولم أخرج عن قيد الصبا
بقلبٍ صغير لم تــُدنس أرضُه بلوثاتِ الحبِ ، وبعينين بريئتين لم يغشها غبش الغرام ولا أوضار الهوى.
أتاني هواها قبل أن أعرفَ الهوى* فصادف قلباً خالياً فتمكنا.
* محبوبي ياكرام لايعرفُ الجفاء ولايحسن الهجر والخفاء .
وهذا زادني به كلفاً وعنفوانا وما أكذب من قال :أن كثرةَ الوصلِ تضعفُ المحبة!!!
* ومعْشُوقي لايفشي سري ، ولا يذيعُ خبيءَ أمري ، ولا أخشى منه تغيراً ولا لصحبتي تنكُّراً
* أسهرني ليلي فعشقت لعشقه السهاد
وكم طال علي نهاري مع الناس ضجراً
أتململُ من مجالسهم وأتمنى الليل يسربلني وإياه بسكونه ، ويـُرخي عليّ وعليه ستارَ الظـّلام بهدوئه لنختلي سوياً ونمضي سحابةَ الليل (متعةً) و(أنساً).
* أنفقتُ عليه (جـُلّ) مالي
وأتلفتُ لأجله (كريمَ) عتادي.
وأنضيتُ معه (متينَ) صحتي.
وأعشيتُ من النظرِ له (حدّةَ) عيني.
* لا يخونُ ولا يغدرُ
أغيبُ عنه طويلاً
وأهجره كثيراً
فإذا عدتُ لم يرزءني بقبيحِ (عتابٍ) ، أو أليمِ (سباب).
* رِفدُه لي لا ينقطع
ونوالـُه لا ينتهي
وكرمُه معي لا يــُحدّ ولا ينقضي.
* وقبلَ أنْ تبري قلمـَك أيها العاذلُ لهجائي.
وتشحذَ صوارمَ لسانِك لازدرائي
* حنانيك حنانيك
فقد تكونَ قد ابتُليتَ كـ(بلائي)
* فمحبوبي هو (الكتابُ)
ومعشوقتي هي (القـِراءة)
* لذا:
لا تُخْفِ ما صَنَعَتْ بِكَ الأَشْواقُ * * واشْرَحْ هَوَاكَ فَكُلُّنا عُشَّاقُ
وكشفُ أسرار (الهوى) مجاهرةً بالرذيلة!!.
* بيدَ أن البوحَ بـ(لواعج ) الحُب وتباريح (الصبابة) هو نجوى يستلذ بها (العشاق) ويطرب لحديثها (المتيـّمون) أمثالي!!!
* سأضع قناعَ (الوقار) وأخلع جلبابَ (التحشّم)!!! ولن أبالي بـعين (الرقباء) ولا عتبِ (العُذّال)
* فمابي من لهيبِ الجوى وسُعار الحب وأوارِ الشوق يقلق الفؤاد ويستطير اللب.
* دع عنك عذلي يامن كان يعذلني* * لو كنتَ تعلم مابي كنت تعذرني.
* لذا لن أكترثْ لأقوامٍ بردتْ أشواقُهم وذبـُلتْ زهورُ مشاعرهم فـ:
لا يعرفُ الشوقَ إلا من يكابدُه* * ولا الصبابةَ إلا من يعانيها.
* فهاكم بعض اعترافاتي (والكريمُ الحر من ستر عيبةَ أخيه)!!!
قرِّبوا ريشتي وهاتوا دواتي * * واتركـوني من التـي واللـواتـي.
* معشوقي ياسادة جَمعَ من الحُـسن أكمله ، ومن البهاء أنضره ، ومن الجمالِ أمتعه.
* علقته صغيراً لم أشب عن طوق الطفولة ،ولم أخرج عن قيد الصبا
بقلبٍ صغير لم تــُدنس أرضُه بلوثاتِ الحبِ ، وبعينين بريئتين لم يغشها غبش الغرام ولا أوضار الهوى.
أتاني هواها قبل أن أعرفَ الهوى* فصادف قلباً خالياً فتمكنا.
* محبوبي ياكرام لايعرفُ الجفاء ولايحسن الهجر والخفاء .
وهذا زادني به كلفاً وعنفوانا وما أكذب من قال :أن كثرةَ الوصلِ تضعفُ المحبة!!!
* ومعْشُوقي لايفشي سري ، ولا يذيعُ خبيءَ أمري ، ولا أخشى منه تغيراً ولا لصحبتي تنكُّراً
* أسهرني ليلي فعشقت لعشقه السهاد
وكم طال علي نهاري مع الناس ضجراً
أتململُ من مجالسهم وأتمنى الليل يسربلني وإياه بسكونه ، ويـُرخي عليّ وعليه ستارَ الظـّلام بهدوئه لنختلي سوياً ونمضي سحابةَ الليل (متعةً) و(أنساً).
* أنفقتُ عليه (جـُلّ) مالي
وأتلفتُ لأجله (كريمَ) عتادي.
وأنضيتُ معه (متينَ) صحتي.
وأعشيتُ من النظرِ له (حدّةَ) عيني.
* لا يخونُ ولا يغدرُ
أغيبُ عنه طويلاً
وأهجره كثيراً
فإذا عدتُ لم يرزءني بقبيحِ (عتابٍ) ، أو أليمِ (سباب).
* رِفدُه لي لا ينقطع
ونوالـُه لا ينتهي
وكرمُه معي لا يــُحدّ ولا ينقضي.
* وقبلَ أنْ تبري قلمـَك أيها العاذلُ لهجائي.
وتشحذَ صوارمَ لسانِك لازدرائي
* حنانيك حنانيك
فقد تكونَ قد ابتُليتَ كـ(بلائي)
* فمحبوبي هو (الكتابُ)
ومعشوقتي هي (القـِراءة)
* لذا:
لا تُخْفِ ما صَنَعَتْ بِكَ الأَشْواقُ * * واشْرَحْ هَوَاكَ فَكُلُّنا عُشَّاقُ
عبدالله الحويل
١٤٣٥/٨/١١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نشرف بتلقي تعليقك
ونشكرك على التكرم بالمشاركة